روائع مختارة | بنك الاستشارات | استشارات طبية وصحية | كيف تساعدين طفلك على.. النوم الهادئ؟

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
روائع مختارة
الصفحة الرئيسية > روائع مختارة > بنك الاستشارات > استشارات طبية وصحية > كيف تساعدين طفلك على.. النوم الهادئ؟


  كيف تساعدين طفلك على.. النوم الهادئ؟
     عدد مرات المشاهدة: 2356        عدد مرات الإرسال: 0

يوضح الدكتور إبراهيم شكرى، استشارى طب الأطفال، أنه فى بداية حياة الطفل لا تقلقه من نومه الأصوات والأنشطة والحركات العادية.

ولكن لو اعتاد الطفل على تردد الأفراد عليه أو اعتاد على تهامس الأفراد إلى جانبه.

فقد يأتى الوقت الذى لا يستطيع فيه النوم دون ذلك، وعلى ذلك فمن المهم تركه ينام حتى مستوى الصوت العادى حتى لا يتوقع الهدوء داما.

ويبين أن الطفل عقب ولادته يقلقه العديد من الأسباب، كالجوع والبرد والآلام والتقلصات التى تنتابه أحيانا فى هذه الأيام الأولى من العمر، وتطلق عليه الأمهات وصف التفرز.

أما عن المؤثرات الخارجية مثل الضوضاء والضوء والأصوات العالية، فكلما كانت فجائية الحدوث زاد تأثيرها المقلق على الطفل، لذا عندما يأتى الليل لابد أن تتأكد الأم من أن طفلها انتهى من التجشؤ وأن الطفل مغطى.

كما يجب مراعاة أن تكون الحجرة التى ينام بها الطفل ليلا مظلمة، لكى يشعر الطفل بأن الإضاءة ليلا تختلف عن الإضاءة نهارا.

مع ضرورة جعل الحجرة دافئة، وعندما يبكى الطفل أثناء النوم فإن ذلك راجع إلى إحساسه بالجوع، حيث إنه لا يستطيع البقاء طوال الليل دون طعام أو شراب.

الكاتب: أسماء عبد العزيز